الفعاليات

“شرخ في جدار الزمن” للكاتبة د. جميلة الوطني، والذي أعده محمد الحجيري للمسرح، يعرض رحلة نفسية لشخصية “زينب” التي تعيش حالة من الصراع الداخلي والتأمل في الحب، الزمن، والتغييرات الحياتية التي مرّت بها. تدور الأحداث في مشهد مسرحي يتمحور حول الجلوس على ضفة البحر، حيث تعيش زينب لحظات من الحزن والتأمل، بينما يتداخل صوت القمر مع موسيقى هادئة. تبدأ زينب

Don Quixote as we imagine in today` s world is the host of an energy healing. He wants to save his followers and audiences with energy. Sancho as a producer of the program, He constantly reminds him that his energies are working and he is a hero. But he is a fake hero because has no any marvelous energy. He

Two Medeas, one actress. Medea the witch and Medea the woman who suffers. The one defeats death and speaks the future, the other lives the deception of the present. Majesty and passion in one person. A play where murder is abolished.  The work is based on the pre-Euripides versions of myths. The children are not killed. They are sacrificed to

تناقش المسرحية غربة الإنسان في بلاده وامتهانه وسلب حقوقه من السلطات التي تقوده والتي تجعله يدخل في حروب ويعيش في خوف ورعب كبير مما يجعله يبحث عن مأوى أمن يعيش فيه بعيدا عن الحروب والاجحاف وسوء المعاملة ولكنه يصطدم بنفس الهموم التي كان يعانيها فيقرر العودة بعد أن تغيرت أشياء كثيرة في بلاده لكنه يجد نفسه بنفس الدوامة مما يجعله

ككل فتاة آمنت بتغيير واقعي وتحقيق أحلامي حتى بعيدا عن وطني، ثقتي بالنجاح جعلتني أتجاهل تحذيرات أمي ومخاوفها …. هاجرت، عانيت ونسيت حتى أنني امرأة.لكنني لم أنهزم، كان الرسم يهون علي كل ما أمر به حتى أنه أهداني الحب، بل أكثر الزواج وعيشة الأثرياءلوهلة ظننت أنني في القمة لكن حرماني من الأمومة بعثر ألوان حياتي وأعادني لنقطة الصفر …نهضت بعد

يتحدث العمل عن شاب مناضل يدعى برهان والذي حبس في زنزانة انفرادية مساحتها متر في متر ؛ بعد أن خسر عائلته وكل ما يملك بسبب الجوع والفقر الذي حل على المدينة نتيجة الظلم والطغيان. حتى يتمكن برهان من الخروج من هذه الزنزانة فقد وضع له شرط واحد فقط وهو أما أن يقتل نفسه أو أن يظل في زنزانة مساحتها متر