الفعاليات
- المزيد
أغنس… اسم يحتفظ به التاريخ في ظل العظماء. شكسبير – هو، أما الآخر فهي هادئة ولكن بشخصية قوية؟ الذين علمها الكتابة، وجوده معها على بُعد موحد أو أحيانا أحد؟ سلام؟ معاملة؟تستوحي المسرحية الجورجية الملهمة رؤيتها من شخصيات نسائية عبر مسافة الذاكرة والوجدان في عالمنا الداخلي. هل هو منقذها من الألم والمعاناة بالفرح والغفران، والسلام وروح الحب بكل تأكيد!
- المزيد
ذلك الإنسان المهاجر، حاله حال الكثير من المغتربين الذين قهرتهم الظروف القاسية في بلدانهم والتي أجبرتهم على الرحيل إلى دولٍ مختلفة فكان همّهم سجون الآمان والاستقرار في تلك الدول. هكذا هو العامل الذي أتى ليُقيم ويعيش والده الذي اشتد به الحنين بالعودة إلى حضن الذاكرة التي زرعت في داخله المأوى، فعاد لذلك الوطن المتألم الذي لا يستقبل سوى الأزمات والمطاردات
- المزيد
دون كبرياء، في عالمنا المعاصر ليس الفارس النبيل، بل هو الذي يقدم خدمات علاج بالطاقة، يسعى جاهداً “لإنقاذ” مريض ومحيطيه عبر شعارات الطاقة المزعومة. ساخر ونقاد، عرض أعماله ومنتج تجاري، إنساني، ولكن باستمرار، ومؤكدًا أن البطل الحقيقي في الحياة الواقعية، لا يُشبه أبطال الأفلام. إنه دون كبرياء، بطل الحياة، ويبتعد عن أي قوى خارقة.
- المزيد
طرح العرض أسطورة ميديا اليونانية من منظور معاصر ومحافظ. التأكيد على حرية المرأة التي تؤدي إلى اتخاذ عواقبها من أجل الحفاظ على كرامتها ومواقفها كشخصية تتسم بالنزاهة، مع روابطها الاجتماعية وعلاقاتها في الحرية. ويؤدي العرض رجل مع كل ما يحمله عليه كاهل من مهارات في الطرح والأسلوب.
- المزيد
يتحدث العرض عن شخصية “بليد” التي تعيش بين الرجال الأغنياء الذين يخوضون أوقات رخوة في وجوه، تلك الأوقات هي مجرد موسيقى لآذان “بليد”، إنها تدعوه إلى رقصة الحياة، التي تزخر وتتمايل في وجهه، يراقبها، ثم يتراجع، لا سماع لحن الحياة وسط ضجيج الأوهام المالكة، يخرج صوت صغير، “ما عليه المثال”، ويرتدي الرمز، والمليء على كل شخص آخر في المجتمع، “بليد”،