الفعاليات

تُتهم الشخصية المنعزلة المنتقمة على المسرح، مستحضرة ليس فقط دراما يوربيدس، بل أيضًا ميديا سينيكا، وكورني، وجان أنوي، وهاينر مولر في مسرحية ميديا ماتيريال. لا يستخدم النص المهول أيضًا حتى يرمز لخداع تقاليد آباء الطفلتين الذين يتحدثون نيابةً عن بورجوا، ميديا الحديثة تُرمّز وتحمل شراشف قماش حمراء كالحبر كأية امرأة منونية وتمنح المسرح كولاجًا فنيًا. وتُعد الحركة المتوسّطة المميزة القدرة

تناقش المسرحية غربة الإنسان في بلده وأمانه وسلب حقوقه من السلطات التي توعده والتي تجعله يدخل في حروب ويعيش في خوفٍ وبعدم أمان بحجة بحثه عن وطن آمن، ليعيش فيه بعيدًا عن الحروب والإجحاف وسوء المعاملة، ولكنه يصطدم بجدار الوهم الذي كان يظنه أملًا للعودة. وبعد أن تغيّرت أشياء كثيرة في بلاده التي يحب، يجد نفسه يواجه وجهه كل قيد

رجل بعد انتهائه من عمله اليومي يذهب إلى محطة القطار يمر بعدة مواقف خلال انتظار وصول القطار. قدم هذا العرض باستخدام خامة الماء وهو الممثل الصامت وتكنيك الحركة وحرفية التمثيل الصامت، العرض المسرحي وجد بعد من أصعب الفنون المسرحية حيث يجب على الممثل أن يُقدّم رسالته من غير أي كلمة ويتحدث فقط من خلال السيطرة على الإيماءات وحركة الجسد. وأيضاً

تشارلي جوردون، رجل يبلغ من العمر اثني وثلاثين عامًا ويعاني من إعاقة عقلية، يتم اختياره من قبل فريق من العلماء الطموح لعملية جراحية تجريبية تهدف إلى تعزيز ذكائه. وقد أقيمت هذه الجراحة مسبقًا على فأر ذكي يُدعى “أليس كينان”، متعلقة في مركز يُعنى بتطوير الذكاء، وهي الإعاقة التي تمثل قلب هذه التجربة نظرًا للحماس الاستثنائي للفريق العلمي. تدور المسرحية حول

العرض يروي قصة بطل يجد نفسه في صراع داخلي بين الماضي والحاضر، وبين التردد والإقدام. يعود بطرقات ذاكرةٍ متقلبة لأحداث مؤلمة وصور قديمة لا تسمح له بالنسيان، محاولاً إيجاد معنى جديد على حياته التي تبدو عالقة بين الأمس واليوم.